استعرض الموضوع التالياذهب الى الأسفلاستعرض الموضوع السابق
الزعيم
الزعيم
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 2991
تاريخ الميلاد : 01/09/1990
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
العمر : 33
http://egygate.123.st

 موضوع تعبير عن الحرية للصف السادس الابتدائى Empty موضوع تعبير عن الحرية للصف السادس الابتدائى

الأحد 17 فبراير 2013, 9:50 pm


 موضوع تعبير عن الحرية للصف السادس الابتدائى Bsmlh910

الحرية هي حالة التحرر من القيود التي تكبل طاقات الإنسان وإنتاجه سواء كانت قيودا مادية أو قيودا معنوية، فهي تشمل التخلص من العبودية لشخص أو جماعة، التخلص من الضغوط المفروضة على شخص ما لتنفيذ غرض ما، أو التخلص من الإجبار والفرض.

الحرية هي إمكانية الفرد بدون أي جبر أو ضغط خارجي على إتخاذ قرار أو تحديد خيار من عدة إمكانيات موجودة. مفهوم الحرية يعيين بشكل عام شرط الحكم الذاتي في معالجة موضوع ما.

مفهوم الحرية السالبة والحرية الموجبة يعود إلى الفيلسوف إمانويل كانت.
الحريه السالبة أو الشخصية هي إمكانية إتخاذ القرار دون قيود.

الحرية الموجبة حرية معطاة أو إمكانية معطاة ليستطيع الإنسان ممارسة الحرية السالبة (الشخصية)
مثال : إذا كانت الحرية السالبة هي حرية إبداء الرأي مثلا, تكون الحرية الموجبة في هذا المثال : إمكانية استخدام الإعلام مثلا لممارسة هذه الحرية.

يمكن تقديم تعريف عام للحرية يشمل جميع أنواع الحرية الممكنة وهو كما يلي: “الحرية هي غياب الإكراه” ولأخذ بعين الاعتبار التعقيد في مجال تعريف الحرية والبرهنة على وجودها أو عدم وجودها نستحضر قولة الفيلسوف ألن يقول فيها: “إن تقديم حجة على وجود الحرية سيقتل الحرية”. وقد يعترض معترض على أن الحرية توجد بالتعدد وليس بالمفرد: -ففي مجال الفيزياء مثلا هناك حرية سقوط الأجسام (أي يسقط الجسم بحرية بغض النظر عن كل القوى ما عدا الثقالة) – وفي مجال السياسية: حرية التجمع والرأي وتكوين الجمعيات.

في الاقتصاد: التبادل الحر (أي التجارة التي لا تخضع لإكراهات جمركية ولفرض الأسعار.

في الفلسفة: الحرية المعنية هي مفهوم الحرية بصفة عامة، أي كمفهوم بغض النظر عن هذه الوضعية التاريخية الاجتماعية أو تلك، وبهذا المعنى يقول أندري لالاند: “إن فكرة الحرية المطلقة التي يمكن أن ننعتها بالميتافيزيقية، وخاصة في تعارضها مع الطبيعة تقتضي وجود فعل إنساني محرر من جميع العلل” نستنتج من هذا التعريف: أن الحرية المطلقة هي القدرة على الفعل أو الامتناع عن الفعل في استقلال عن الإكراهات الخارجية والداخلية (أفكار وغرائز وعادات…)
مفهوم الحرية السالبة والحرية الموجبة يعود إلى الفيلسوف إمانويل كانت.

الحريه السالبة أو الشخصية هي إمكانية إتخاذ القرار دون قيود.
الحرية الموجبة حرية معطاة أو إمكانية معطاة ليستطيع الإنسان ممارسة الحرية السالبة (الشخصية)
مثال : إذا كانت الحرية السالبة هي حرية إبداء الرأي مثلا, تكون الحرية الموجبة في هذا المثال : إمكانية استخدام الإعلام مثلا لممارسة هذه الحرية.

يمكن تقديم تعريف عام للحرية يشمل جميع أنواع الحرية الممكنة وهو كما يلي: “الحرية هي غياب الإكراه” ولأخذ بعين الاعتبار التعقيد في مجال تعريف الحرية والبرهنة على وجودها أو عدم وجودها نستحضر قولة الفيلسوف ألن يقول فيها: “إن تقديم حجة على وجود الحرية سيقتل الحرية”. وقد يعترض معترض على أن الحرية توجد بالتعدد وليس بالمفرد: -ففي مجال الفيزياء مثلا هناك حرية سقوط الأجسام (أي يسقط الجسم بحرية بغض النظر عن كل القوى ما عدا الثقالة) – وفي مجال السياسية: حرية التجمع والرأي وتكوين الجمعيات..

في الاقتصاد: التبادل الحر (أي التجارة التي لا تخضع لإكراهات جمركية ولفرض الأسعار…
- في الفلسفة: الحرية المعنية هي مفهوم الحرية بصفة عامة، أي كمفهوم بغض النظر عن هذه الوضعية التاريخية الاجتماعية أو تلك، وبهذا المعنى يقول أندري لالاند: “إن فكرة الحرية المطلقة التي يمكن أن ننعتها بالميتافيزيقية، وخاصة في تعارضها مع الطبيعة تقتضي وجود فعل إنساني محرر من جميع العلل” نستنتج من هذا التعريف: أن الحرية المطلقة هي القدرة على الفعل أو الامتناع عن الفعل في استقلال عن الإكراهات الخارجية والداخلية (أفكار وغرائز وعادات…)
حرية هي قضية الإنسان منذ بدء وعيه وهي من طبيعته و«صراعه في الحياة متحدياً ومناضلاً في كل المحاولات الفاعلة لمصيره.

يتناوب فيها أو يتلاعب بها، دون أن يمارسها كما يجب أن تكون ويرتد عنها مطالباً بها في إطار أسبابها الموجبة باسم القيم الإنسانية كذلك كان التاريخ حافلاً بالتناقض في هذا الصراع بين الإنسان بفرديته وبين واقعه الاجتماعي محاولاً كشف الحقيقة بفهم الوجود بين ذاتيته ومجتمعه.

الحرية يدرك حقيقتها إنسان المجتمع المنصهر كلياً في تجسيد مبادئ الحق والخير والجمال ويمارسها من ذوبان أنانيته وغرائزه. وهي عبء ثقيل ومسؤولية لمن يعي ويهتم بكل ما يعترض مسيرة الحياة. وإن أكثر النظريات تختلف بتحديد مفهوم الحرية بين آراء وفلاسفة الغرب والشرق. ونظرية الغرب تقوم على إزالة العوائق من طريق الإنسان ليفعل ما يشاء.

ومفهوم آخر يدعو إلى الالتزام بفعل ما يتوجب على الشخص فعله. أرسطو وروسو وهيغل يدعون إلى أن الإنسان يكون حراً عندما يحقق ما يتوجب عليه تحقيقه. لوز وميل يقولان إن الإنسان حر ما دام طليقاً من القيود والحرية هي شرط أساسي للفضيلة وليست منفصلة عنها. في الأناجيل اعتبرت خدمة الله هي الحرية المطلقة، وحسب التعبير الديني هي تحرير الروح من قيود الجسد وبتعبير أدق هي تحرير الإنسان العاقل من قيود العواطف.

أرسطو والأكويني يعتبران النظام متساوياً مع الحرية. والقانون هو أكثر مدى لمحاسبة الحرية لأهميته المطلقة يقول هيغل «إن الحرية تبلغ كمالها في الدولة وعلينا الاهتمام بالحرية على صعيد المفهوم والقيمة. ولا شك في أن المعرفة تولد قوة للعقل في فهم ارتباط الإنسان بوجوده في محيطه وتفكيره بالعالم الإنساني بالتفاعل والمشاركة. وللأدب والفنون والعلوم إعطاء لحركة معرفة المجتمع ـ فالمجتمع معرفة حقيقية دائمة وليس تخيلاً أو ابتداعاً.

إن واقع الأمم بوجودها هو واقع مجتمعات إذ إن المفاهيم والدساتير التي تحدد علاقات الإنسان بمحيطه لها تأثير على التطور الذي ينقل هذا الإنسان من مفهوم الفردية إلى المجتمعية.

ويتضح له فهم الحرية من خلال تأدية الواجب. لقد تداعت النفوس لأسباب تيار المادة الجارف الذي أعمى البصائر واجتاح الأخلاق وطغى على الطبائع الإنسانية. وكثير من الناس لم يتقيدوا بالمبادئ وسقطوا وراء أهوائهم إرضاء لمصالحهم ومنافعهم الذاتية. لذا من منطلق الواجب خلق الوعي لدى هؤلاء الذين غشيت أبصارهم عن معالم الحقيقة، ومن الأهم لأبناء الأمة الملتزمين بمصلحة مجتمع الأمة الذي هو جوهر الحقيقة لنهضة الوطن العليا.

هم المسؤولون في كل الأزمات أن يدركوا معنى وجودهم وأن يبرهنوا عن زهدهم بذوبان أنانيتهم لينالوا مكاناً ومحبة. فمن خضع للجوهر فقد سما. ومن يخدم الحق تحترمه النفوس وينل ما يستحق من التقدير، ويصل إلى ما يتمنى من مفهوم الحرية وراحة الضمير وبذلك يكون أداء الواجب بطوعية وإدراك هو كل الحرية وبهذه الممارسات يكون الشخص قوياً في محاربة شهواته ويصبح إنسان المجتمع بحق.

يقول سعاده: «إما أن نحيا أحراراً أو نموت أحراراً. وإذا كان لا بد من هلاكنا فعلينا أن نموت كما يليق بالأحرار، وإذا لم تكونوا أحراراً من أمة حرة فحريات العالم عار عليكم» فهو يوضح لنا أن الحرية لا يفهمها إلا أصحاب النفوس الكبيرة الذين يرون الحياة حرية وعزة. وأن دماءهم رهن لحرية أمتهم وسيادتها. فالحرية عند سعاده ليست حرية العدم. بل هي حرية الوجود. والوجود حركة صراع العقائد في سبيل تحقيق مجتمع أفضل. وكل أمة تريد أن تحيا حياة حرة مستقلة تبلغ فيها المثل العليا يجب أن تكون ذات وحدة روحية متينة.

———————–
موضوع تعبير عن الحرية بالعناصر – موضوع تعبير عن الحرية الحقيقية

إن الحرية هى أن أتصرف فى نطاق معين وليست حرية مطلقة وأنا لا أعيش بمفردى فى العالم ولكن توجد حدود يجب أخذها فى الاعتبار وأولها أننا نتصرف بحرية ولكن تصرف فى حدود دينى واخلاقى ويكون سلوكى متوافق مع عادات وتقاليد المجتمع .

مما لا شك فيه أن حرية التعبير هي مطلب ضروري، وهدف يبحث عنه الإنسان، وهي قيمة حضارية يقاس بها مدنيته وتحضره، فقيمة أي إنسان تكمن في حريته وكل قمع لهذه الحرية هو تقليل من شأنه، فبحرية التعبير تتحرر الطاقات، ويتمكن الفرد من الخلق والإبداع.

حرية مسئولة

وحرية التعبير عن الرأي هي حرية في التعبير عن الأفكار والآراء عن طريق الكلام أو الكتابة أو عمل فني بدون رقابة أو قيود حكومية، بشرط ألا تمس طريقة ومضمون الأفكار أو الآراء ما يمكن اعتباره خرقا لقوانين وأعراف الدولة أو المجموعة التي سمحت بحرية التعبير، ومهما كانت حرية التعبير مقدسة، فلابد لها من ضوابط تنظم ممارستها، لحماية المجتمع من الفتن والصراعات, وتزداد الحاجة لتلك الضوابط عندما يتعلق الأمر بالحديث عن الأديان والمقدسات, وخاصة عندما يكون المجتمع مكون من عدة ثقافات وأديان وقوميات، و حرية التعبير هذه حرية مسئولة، تراعي المصلحة العامة، وتعود بالنفع على المجتمع ،وتكون حرية التعبير سلاح ذو حدين، عندما تنقلب المعادلة وتصبح حرية التعبير تعدي وعدوان , فهي بذلك تعد جريمة لابد من معاقبة مرتكبيها لأنهم يعبثون بأمن المجتمع والسلام العالمي.

لذلك كان لابد من وجود قوانين واتفاقيات دولية تضمن للإنسان حقه في ممارسة حرية التعبير.

وهو ما نصت عليه المادة الثالثة فقرة 1 من ميثاق الأمم المتحدة من أن تشجيع احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع من غير تمييز ضد العرق أو الجنس أو اللغة أو الدين وأن هذه الأمور من المباديء الرئيسية لإنشاء الأمم المتحدة

وما ورد في إعلان مباديء القانون الدولي الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بالقرار رقم 2625 لعام 1970 الذي أشار إلى أنه ينبغي على الدول أن تتعاون فيما بينها على تعزيز الاحترام الدولي، ومراعاة حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع، وإزالة التعصب الديني.

ما أكده القرار الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 36/1981، والقائل: إن إهانة واحتقار الأديان يعد خرقا لميثاق الأمم المتحدة .

وما نص عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة 18 من وجوب احترام ومراعاة الأديان.

وكذلك ما نص عليه الميثاق الدولي للحقوق المدنية والسياسية في المادة 18 فقرة 3 من أن حرية التعبير عن الأديان مقيدة بضوابط الأخلاق العامة , ولا تتعدى على حقوق الآخرين.

وما أشار إليه نص الميثاق الأوربي لحقوق الإنسان في المادة 9 فقرة 2 من أن حرية التعبير عن الأديان يجب أن تكون مقيدة بضوابط القانون التي تحقق المصالح العامة لحماية الحياة والأخلاق والحقوق والحريات .

وكذلك ما جاء في البند الثاني من الفقرة ب من إعلان فيينا في المؤتمر الذي عقد حول الأقليات خلال الفترة 14-25 يونيو لعام 1993 والذي نص على أنه لابد من القضاء على جميع أشكال التعصب والتمييز القائمين على أساس الدين والمعتقدات

وقبل كل ذلك كفل الإسلام حرية الرأي ورأى أن يتمتع كل إنسان بكامل إرادته في الجهر بما يراه صوابا ومحقق للنفع له ولمجتمعه شريطة ألا يستخدم هذا الحق لإساءة الغير وألا تحمل هذه الحرية تهجم على الدين أو شعائره أو شرائعه، أو مقدساته ..

هنا يفرض سؤال نفسه هل هذه القوانين معمول بها في العالم العربي والغربي ؟وإذا كانت الإجابة بنعم إذن ما هو تفسير الافتراءات التي حاولت أن تنال من المسلمين والدين الإسلامي؟ وإذا كانت هذه الافتراءات تقع تحت حرية التعبير كما يزعم الغرب. فهل يقبل الغرب أن تمس مقدساته؟

أسئلة كثيرة سنحاول الإجابة عليها من خلال هذا التقرير.

سيف مسلط

بداية: إذا نظرنا بعين فاحصة ومتأملة لما يدور على الساحة، سنجد أن هذه القوانين سيف مسلط على رقاب المسلمين فقط، في حين أن الغرب يتملص منها عندما يتعلق الأمر بموقف إدانة للشرق الإسلامي, فيكفي أن يقوم شاب مسلم بالإساءة إلى المقدسات الغربية، حتى يتدخل مجلس الأمن مهددا ومتوعدا، أما أن يقوم أجنبي بالإهانة للدين الإسلامي فهو حرية رأي ذلك هو الشعار الذي يدافع عنه الغرب، ويعتبره شيء مقدس لا يجوز المساس به , حتى لو كانت حرية التعبير هي السخرية والاستهزاء من المقدسات الدينية.

افتراءات

وليس أدل على ذلك من قيام صحيفة جيلادندبوستن الدنماركية في 30 أيلول 2005 بنشر رسوم مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم وتبعتها في النشر صحيفة نرويجية تم توالت العديد من الصحف في نشر تلك الرسوم معتبرين أن هذا يندرج تحت ما يعرف بحرية التعبير

وكذلك قيام جاك شيراك رئيس دولة فرنسا السابق بإصدار قرار بمنع ارتداء الحجاب في المدارس.

وقرار منع ارتداء الحجاب لم يكن في فرنسا فقط، بل أثير كذلك في بلجيكا، حيث أصدر المجلس الفلامنكي للتعليم في عام 2005 قرارا بمنع ارتداء الحجاب في المدارس الواقعة في الإقليم الشمالي لبلجيكا،ويبدو أن ارتداء الحجاب مظهرا أرق عددا كبيرا من الدول الأوروبية، ففي عام 2002 أصرت الطالبة المغربية فاطمة والتي تبلغ من العمر 13 عاما أن تدخل المدرسة الأهلية التي التحقت بها فور وصولها بلدة الأسكوريال الأسبانية مرتدية الحجاب،وكان هذا سببا في نقل مديرة المدرسة لها إلى مدرسة أخرى بعد رفضها خلع الحجاب، ولنفس السبب قامت مديرة المدرسة الثانية بنقلها هي الأخرى لمدرسة ثالثة، قائلة: إن ارتداء الحجاب يسيء لحقوق المواطن، وكان هذا هو رأي وزير العمل الأسباني كارلوس اباريثيو،ولم تحل المشكلة إلا بعد تهديد جمعية العمال المهاجرين المغاربة بأسبانيا برفع قضية فاطمة إلى المحاكم إن لم تحل، ويسمح لها بحضور المدرسة مرتدية الحجاب.

وكان عضو البرلمان الهولندي وزعيم حزب “الحرية” اليميني المتطرف في عام 2008 قد أعلن عزمه على عرض فيلمه “الفتنة” الذي يوضح أن القرآن فاشي ويحرض الناس على القتل، وقوبل هذا الافتراء وما قبله من افتراءات هدفها النيل من الإسلام بصمت دولي، فكل ما فعلته هولندا تحذيرها من عرض هذا الفيلم واعتراضها عليه.

الكيل بمكيالين

على الجانب الآخر نجد أن الدنيا تقوم عندما يقوم أحد بمس المقدسات الغربية.

فهناك أنواع من حرية التعبير يرفضها المجتمع الغربي، مثل الحرية الدينية والاجتماعية والتاريخية، فلا يستطيع أي إنسان مهما كان أن يتحدث بحرية عن الهولوكوست، وقامت الدول الغربية بإصدار قوانين تجرم من يشكك بالمحرقة اليهودية حتى غدت شيء مقدس لا يجوز المساس به، وليس أدل على ذلك مما حدث لكل من المؤرخ البريطاني د. ديفيد ايرفينيجوالبروفيسور روجيه غارودي , كين ليفنجستون , إرنست زونديل، جيرمار رودولف عندما مارسوا حقهم في حرية التعبير، وشككوا في المحرقة اليهودية،رغم أنهم برهنوا على ذلك بالأدلة التاريخية والمنطقية إلا أن هذا لم يغفر لهم، و تعرض بعضهم للمحاكمة، وقامت وسائل الإعلام بشن هجوم عنيف عليهم لنرى أن حرية التعبير أصبحت ضحية الكيل بمكيالين لدى وسائل الإعلام الغربي ،التي تدعي حرية التعبير.مما يجعل الأمر في حاجة ماسة إلى وقفة عالمية لصد هذه الافتراءات والحفاظ على السلام العالمي

موضوع تعبير عن الحرية للصف الثالث الأبتدائى
موضوع تعبير عن الحرية للصف الرابع الأبتدائى
موضوع تعبير عن الحرية للصف الخامس الأبتدائى
موضوع تعبير عن الحرية للصف السادس الأبتدائى

موضوع تعبير عن الحرية للصف الأول الاعدادى
موضوع تعبير عن الحرية للصف الثانى الاعدادى
موضوع تعبير عن الحرية للصف الثالث الاعدادى

موضوع عن الحرية
موضوع تعبير عن الحرية الحقيقية
موضوع تعبير عن الحرية بالعناصر
بحث عن الحرية
موضوع تعبير عن الحرية وثورة 25 يناير
موضوع تعبير عن الحرية 2013
موضوع تعبير عن العلم

استعرض الموضوع التاليالرجوع الى أعلى الصفحةاستعرض الموضوع السابق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى